عدد ضخم من الفضائيات التي تبث المسلسلات والأفلام والمسرحيات والأغاني والمسابقات والبرامج الاجتماعية والإنسانية والسياسية والثقافية والكوميدية، ثم تظهر جديدة لتجدها تقدم المواد التي تقدمها القنوات الأخرى أما القنوات الرياضية فأغلبها محصورة على أخبار الكرة واللاعبين ومساحات الرياضات الأخرى تكاد تكون متواضعة.
ها هي بطولة مصر للتايكندو تبدأ ولايكاد يسمع بها أحد أصحاب اللعبة أنفسهم ويشترك فيها أقوى الدول المعروفة في عالم التايكندو إيران وتركيا وطبعا كوريا ولايشاهدها إلا قلة قليلة ولاتبث على القنوات الفضائية التي حفظنا أفلامها ومسلسلاتها، وأبطال يظهرون ويختفون ولايعرفهم أحد وهكذا الأمر حتى أصبحت الرياضة والفنون القتالية على وجه الخصوص شبحا لايرى إلا نادرا أو في المواسم الأولمبية كأعياد الفطر والأضحى التي لاتهل عليها إلا مرة كل عام.
تعرض قناة السيما للأفلام فلم كونج فو كل يوم سبت تمام التاسعة مساءا بتوقيت جمهورية مصر العربية كما تعرض قناة الجزيرة الوثائقية وناشيونال جيوجرافيك أفلام وثائقية عن الرياضة والفنون القتالية على وجه الخصوص فضلا عن بعض الحلقات والبرامج الخفيفة على قناة هنا أو هناك ولكن هذا لايكفي لإشباع اللعبة ولا الشباب الذي يعشق ويتطلع لممارستها أو حتى التعرف عليها.
أوجه دعوة إلى المسئولين بالإعلام العربي إلى البدء في تدشين فضائية تحمل أسم كونج فو أو "إلا الكورة" أو أيا كانت التسمية وتكون مهتمة في المقام الأول بالتعريف بالفنون القتالية وتعليمها ونشر كافة المواد المتعلقة بها فضلا عن الكثير من الرياضات المتميزة الأخرى والتي لاتلقى حظها من الاهتمام والشهرة رغم أهميتها في تهذيب سلوك الشباب وتشجيعهم إلى الأفضل فهذا من المفترض أن يكون رسالة الإعلام وهو خلق مجتمع أفضل وأرجو أن تكون دعوة مدونة كونج فو خطوة على هذا الطريق.
ها هي بطولة مصر للتايكندو تبدأ ولايكاد يسمع بها أحد أصحاب اللعبة أنفسهم ويشترك فيها أقوى الدول المعروفة في عالم التايكندو إيران وتركيا وطبعا كوريا ولايشاهدها إلا قلة قليلة ولاتبث على القنوات الفضائية التي حفظنا أفلامها ومسلسلاتها، وأبطال يظهرون ويختفون ولايعرفهم أحد وهكذا الأمر حتى أصبحت الرياضة والفنون القتالية على وجه الخصوص شبحا لايرى إلا نادرا أو في المواسم الأولمبية كأعياد الفطر والأضحى التي لاتهل عليها إلا مرة كل عام.
تعرض قناة السيما للأفلام فلم كونج فو كل يوم سبت تمام التاسعة مساءا بتوقيت جمهورية مصر العربية كما تعرض قناة الجزيرة الوثائقية وناشيونال جيوجرافيك أفلام وثائقية عن الرياضة والفنون القتالية على وجه الخصوص فضلا عن بعض الحلقات والبرامج الخفيفة على قناة هنا أو هناك ولكن هذا لايكفي لإشباع اللعبة ولا الشباب الذي يعشق ويتطلع لممارستها أو حتى التعرف عليها.
أوجه دعوة إلى المسئولين بالإعلام العربي إلى البدء في تدشين فضائية تحمل أسم كونج فو أو "إلا الكورة" أو أيا كانت التسمية وتكون مهتمة في المقام الأول بالتعريف بالفنون القتالية وتعليمها ونشر كافة المواد المتعلقة بها فضلا عن الكثير من الرياضات المتميزة الأخرى والتي لاتلقى حظها من الاهتمام والشهرة رغم أهميتها في تهذيب سلوك الشباب وتشجيعهم إلى الأفضل فهذا من المفترض أن يكون رسالة الإعلام وهو خلق مجتمع أفضل وأرجو أن تكون دعوة مدونة كونج فو خطوة على هذا الطريق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق